وأكاد أسحبني من الإيقاع -1- رأيتُ على البابِ ذاتَ جوًى طفلةً ترسمُ الحبَّ تعبرُ نفْسي فقلتُ لها: يا صغيرةُ إنَّ القليلَ مباحُ فطارتْ إلى أهلها …
معاً سنجرِّب الطيران -1- الساعةُ مُفزعةٌ حين تصيرُ بلا عقربْ والشاعرُ ينسى في الحرفِ منازلَهُ، ويَعِفْ …
المشّاء -1- وأعودُ إلى قرطبة الملكةْ أبحثُ في شكلِ تأنّثها عن مائدةٍ لَمْ يأنس شكل تخلّقها صقرُ الليلْ فيمدُّ يديهِ ليعلمَ أنّ الب…
حرائق -1- من كان يغني في هذا الليلِ الصاخبِ؟ جاري أمْ جارُ أخي أمْ جارُ صديقي من كان يغني؟ جاري أمْ ورّاقُ الحارةِ أمْ…
نساء -1- امرأةٌ كانت تسترُ حاجتها لَمْ تلبس نونَ النسوةْ حبستْ أنفاسَ الشاعرِ في المرآة امرأةٌ لَمْ تدخل في الغرفةِ غير …
تأمّلات -1- القرفصاءُ تأمّلٌ وخضوعُ نايٌ تعتِّقُهُ الثقوبُ إذا بكى هفّ الندى واخضوضر الينبوعُ خَدَرٌ يساقُ إلى الأصولِ بلذّةٍ ودم…
قصائد الغربة -1- علّمني "الدانوبُ" بأن أتزوّجَ من إمرأةٍ لا تكتبُ سيرتها في الليل هذا الأزرقُ والمحمولُ على أجنحةِ الخيل ع…