أناديك
عشقاً
ولَمّا
أحاور جسمي
أراك
جفوناً
وما
بين جفني وقلبي شراعْ
أناديكَ
عشقاً
وأعطيك
حلماً
وأسأل
كلّ الصبايا:
ترى
يا بنات الندى
هل
أتاكُنَّ طفل المدى
ووزع
عند اغتنائي
بماء
البلدْ
شظايا
الجسدْ
فيأتي
إليّ
صدى
الصوتِ
والنزفِ
والذاكرةْ!
كأنّا
نُغيّرُ في الليل أثوابنا
ونمضي
إلى رحلةٍ ماكرةْ!!
0 Comments: