رأيتُ الطير
ينجو من الموتِ المُحقَّقِ
فانتزعتُ قميصَ أيامي
ذهبتُ إلى المطارِ
فقال لي رجلٌ كثيفُ الشاربينِ:
أنا المُحقِّقُ
أينَ تذهبْ؟
فانتبهتُ لحُمرةِ العينينِ
ألقيتُ المتاعَ على القناعِ
رمَزْتُ بالقدمينِ: واقع قريتي
أصعبْ!!
0 Comments: